تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • Deutsch
  • عربي
Qantara.de - Dialog mit der islamischen Welt
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • ثقافة
  • جدليات
  • صور
  • قنطريات
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • جدليات
  • ألبومات صور

smartphone menu rubriken

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
عودة الى بداية الصور
جميع الألبومات

عشرة أعوام على موجة "الربيع العربي" الأولى - ماذا بقي من ثورة تونس ومصر؟

هل كان البوعزيزي يعتقد أن وفاته ستشكّل بداية النهاية لنظام بن علي لتسقط بعده أنظمة أخرى منها نظام مبارك؟ في الذكرى العاشرة للثورة التونسية، هذا تأريخ لعدد من الأحداث المفصلية التي عاشتها كل من تونس ومصر.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

شرارة "الربيع" على يد بائع متجول: شاب في عمر الـ 26 سنة، يقرّر الاحتجاج على مصادرة عربة الخضراوات التي كان يعيش منها، لكن رفض المسؤولين الاستماع له قاده إلى إحراق نفسه يوم 17 ديسمبر/كانون الأول 2010. توفي لاحقا محمد البوعزيزي متأثرا بالحروق، لكن مدينته سيدي بوزيد تحوّلت إلى شعلة لثورة هائلة هزت كل مناطق تونس وشكلت بداية لاحتجاجات كبيرة في المنطقة العربية.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

نهاية حُكم بالفرار: حكم زين العابدين بن علي تونس بقبضة من حديد منذ عام 1987، وتابعته ملفات فساد ضخمة رفقة زوجته ليلى الطرابلسي، لكنه لم يكن يظن أن عام 2011 سيشكل نهاية حكمه بعد فراره من البلد ليلة 14 يناير/كانون الثاني في ذلك العام نفسه. حاول بن علي أولا إعلان إصلاحات وإقالة عدة وزراء وعدم الترّشح للرئاسة مجددا، لكن ذلك لم ينفعه في وقف الاحتجاجات ليتوجه إلى السعودية حيث بقي لاجئا حتى وفاته عام 2019.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

الاحتجاجات لم تتوقف: لم تنجح الحكومات التونسية المتعاقبة في معالجة المشاكل الاجتماعية، فمثلا الذكرى السابعة لهروب بن علي بداية 2018 تزامنت مع احتجاجات واسعة وصلت إلى أعمال عنف ردا على خفض رواتب الموظفين وفرض رواتب جديدة. وتحوّلت الإضرابات والاحتجاجات إلى طقس شبه دائم، وتكررت اقتحامات العاطلين لمقرات حكومية بعد ارتفاع نسب البطالة.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

الانقسام السياسي - العنوان الأبرز: شهدت تونس بسبب الانقسام السياسي الحاد تسعة رؤساء حكومات منذ هروب بن علي: فيوجد رئيس الحكومة هشام المشيشي وقبله كان إلياس الفخفاخ، وقبلهم جميعا كان أول رئيس حكومة هو محمد الغنوشي. توالت على المنصب شخصيات من تيارات سياسية متنوعة لكن لا حكومة استطاعت وقف التحديات الكبيرة، كعجز الموازنة العامة والاحتقان الاجتماعي، فضلاً عن معاناة البلد من هجمات إرهابية ضربت القطاع السياحي في العمق.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

ثلاثة رؤساء من تيارات متنوعة: كان انتخاب المعارض منصف المرزوقي في منصب رئيس الجمهورية نهاية عام 2011 حدثا بالغ الدلالة على تحول تونس، وكان أول رئيس عربي منتخب يُسلِّم السلطة سلميا بعد هزيمته في انتخابات 2014، وكان ذلك للباجي قايد السبسي، الذي استمر رئيسا حتى وفاته في يوليو/أيلول 2019. وبعد مرحلة انتقالية، تمّ انتخاب قيس سعيد (الصورة). ويمثل كل واحد من الرؤساء الثلاثة تيارات فكرية متنوعة.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

ثورة 25 يناير تجبر مبارك على التنحي: بعد رحيل بن علي، بدأت الاحتجاجات في مصر ضد نظام حسني مبارك يوم 25 يناير/كانون الثاني 2011، ثم تحولت إلى ثورة عارمة لكنها تميزت بتجمع المتظاهرين في ميدان التحرير وسط القاهرة، حيث بقوا معتصمين حتى إعلان مبارك التنحي عن الحكم يوم 11 فبراير/شباط من العام ذاته. من الأسباب التي أدت إلى الثورة: زيادة الفساد والاستبداد، عنف الشرطة الذي أدى إلى مقتل الناشط خالد سعيد.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

خلع مرسي وصعود السيسي: كان المخاض السياسي في مصر أصعب من نظيره في تونس نظرا لتدخل الجيش المصري. لذلك لم تشهد البلاد انتخابات رئاسية إلا عام 2013، نجح فيها الإخوان المسلمون، غير أن السخط الشعبي على أداء حكومة الرئيس محمد مرسي فتح المجال للجيش للعودة عبر "انقلاب عسكري". وبعد انتخابات وُجهت لها عدة انتقادات، تمّ انتخاب وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي رئيساً عام 2014، وأعيد انتخابه عام 2018.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

انتهاكات حقوق الإنسان: بات وضع مصر في مجال حقوق الإنسان أسوأ ممّا كان عليه قبل الثورة المصرية بحسب تأكيدات هيئات حقوقية، خاصة السجناء السياسيين وقمع حرية الرأي والتعبير وتنفيذ الإعدام. ابتعد جلّ شباب الثورة عن المشهد، وتم تصنيف جماعة الإخوان المسلمين تحت قانون الإرهاب، فيما توفي محمد مرسي داخل سجنه، ولاحقا توفي حسني مبارك الذي تمّ إطلاق سراحه عام 2017.

عشرة أعوام على "الربيع العربي" - ماذا تبقى من الثورة في تونس ومصر؟

تثبيت أركان السيسي: أدار السيسي مصر بقبضة من حديد ولم تنجح كل الدعوات في تظاهرات جديدة ضد حكمه وبقي جلّها على الإنترنت. استفاد السيسي بقوة من ملف محاربة الإرهاب وملف اللاجئين لتدعيم علاقته بالغرب وعقد صفقات ضخمة. تتحدث معطيات البنك الدولي عن تحسن نسبي في الوضع الاقتصادي المصري لكن لم ينعكس ذلك كثيرا على الواقع الاجتماعي لمصر ما بعد الثورة. حقوق النشر: دويتشه فيله 2020.

PausePlay
السابقالتالي
  • أحدث مقالات قنطرة
  • الأكثر قراءة
  1. دور الجيش المصري في الاقتصاد

    مصر: فشل النموذج الاقتصادي وانسداد الأفق السياسي

  2. ألمانيا: في نقد سياسة إدماج المهاجرين

    المسلمون في أوروبا: الاندماج أم الذوبان؟

  3. بعد عشرين عاما على الاجتياح الأمريكي للعراق

    جروح العراق تلتئم ببطء

  4. الروايات الدينية بعد زلزال تركيا وسوريا

    هل كارثة الزلزال عقاب من الله حقاً؟

  5. تونسيون في شهر الصيام

    "أسعار لا تطاق ونعيش ببركة رمضان" في تونس

  6. "بين الثورات" فيلم وثائقي بين إيران ورومانيا

    حين تخرج الثورات عن مسارها

  1. روحانية الصيام في رمصان

    في رمضان يتخلي الصائم عن أناه ونهم لا يشبع

  2. تعذيب واغتصاب نساء سوريا

    سوريات في سجون الأسد...جرائم يومية ضد الإنسانية

  3. الإسلام والمثلية الجنسية

    "القرآن لا يحرّم المثلية الجنسية"

  4. دور الجيش المصري في الاقتصاد

    مصر: فشل النموذج الاقتصادي وانسداد الأفق السياسي

  5. الاسم الغامض للإله في الإسلام والمسيحية واليهودية

    اسم الله الأعظم أصعب الأسئلة!

  6. النجمة والهلال في الثقافات الإسلامية اليهودية المسيحية

    الرموز الدينية في رحلتها التاريخية

قنطريات

  • أدونيس: ما هي دلالات زيارة الكاتب السوري إلى السعودية؟

  • أفلام برليناله القصيرة.. امتزاج الجنسيات والثقافات

  • أهوال وتعاطف وتزييف: حديث الصور في زلزال تركيا وسوريا

  • عدو الكُتَّاب في العالم العربي: القرصنة أم الكتاب الرقمي أم وسائل التواصل الاجتماعي؟

المزيد من موضوعات قنطرة
تابع موضوعات قنطرة
شارك في نشرة الموقع الأسبوعية

أحدث معارض الصور

العمل في جناح الولادة: برنامج أو مشروع تأهيل القابلات تم اعتماده من قبل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مع منظمة إغاثة محلية في باميان. وفي مستشفى باميان تعاون القابلات مع الطاقم الصحي وتعلمن كيف يقيمن حالة النساء الحوامل ومساعدتهن على الولادة ورعاية الأمهات والأطفال الرضع.

أمل حياة نساء حوامل وأجنتهن في أفغانستان: تأهيل شابات أفغانيات لمهنة قابلة قانونية

في أفغانستان تموت امرأة كل ساعتين (عام 2023) سواء أثناء الحمل أو الولادة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة. وفي مشروع تجريبي لمفوضية اللاجئين بالتعاون مع منظمة محلية في باميان جرى تأهيل 40 شابة لمهنة القابلة، على أمل توسيع المشروع.

  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • قنطريات
  • ثقافة
  • ملفات
  • حوارات
  • جدليات
  • ألبومات صور
  • رسائل القراء
  • من نحن
  • الجهة المسؤولة
  • Privacy Policy