محمد وعلي وسامي وعمر وياسمينة وأميرة ...أسماء عربية تشق طريقها ضمن أسماء المواليد في ألمانيا والسبب ليس موجة اللجوء فقط ولكن حب الألمان للتنويع أيضاً

نشرت مجلة شتيرن الألمانية نشرت على موقعها الإلكتروني (فبراير/ شباط 2016) تقريراً  يشير إلى أن أسماء عربية وكردية وفارسية بدأت تأخذ طريقها للانتشار داخل ألمانيا، وتتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا، وقالت المجلة أن موجة اللجوء التي شهدتها ألمانيا ساعدت على انتشار الأسماء العربية والكردية، لاسيما أن العديد من القادمين هم من مناطق عربية. إلا أن المجلة ألمحت أيضا إلى أن الألمان يريدون أسماء غير مملة لأبنائهم، لذلك يلجأ الآباء إلى تسمية أطفالهم بأسماء لها وقع جميل على الأذن الألمانية، حتى لو كان غريبا بعض الشيء.

وبالرجوع إلى الموقع الالكتروني المختص بالأسماء الأكثر انتشارا في ألمانيا (beliebte-Vornamen)، احتل اسم محمد المرتبة الخامسة والسبعين بالنسبة للمواليد الذكور، في حين ظهرت أسماء أخرى على اللائحة مثل علي، عمر، أمير، سامي، كيان، نيمار. أما الأسماء الأكثر انتشارا لدى النساء فكانت هي الأسماء المشتركة لدى الألمان والعرب مثل هنا، أو لندا، لينا، في حين ظهرت أسماء مثل أميرة، سرى، ياسمينا في مواقع متأخرة ضمن لائحة الأسماء الأكثر انتشارا للعام 2015.

وكانت وكالة الأنباء الألمانية قد ذكرت أن محكمة برلين سمحت باستخدام اسم جهاد في العام 2009 كاسم ذكر، وألزمت الجهة المعنية بتسجيل أسماء المواليد بقبول الاسم وذلك بعد التماس قدمته العائلة، حيث أوضحت أن جهاد باللغة العربية تعني أيضا بذل المجهود، من أجل الحصول على الشيء المراد، وليس بالضرورة ربطها بموضوع الحرب المقدسة. اقرأ كامل المقال من المصدر

 

 

 

 

الأدب العربي...أسواق الكتب في العالم العربي

جاذبية الكتب وتنوعها سبيل إحياء حب القراءة في المجتمعات العربية

 

 

سياسة اللجوء والهجرة في الاتحاد الأوروبي

الأوروبيون في حاجة إلى المهاجرين

 

 

حوار مع رسامة الكاريكاتير والقصص المصورة اللبنانية زينة أبي راشد

رؤية الحرب بعيون الأطفال...حين تسقط القنابل من السماء

 

 

تغيير السياسة الإنجابية العائلية في إيران الشيعية نحو مزيد من معدلات الولادة

سياسة التكاثر الإيرانية...طموحات هيمنوية أم حقوق مشروعة؟

 

 

"مكتبة حكواتي" للأطفال والشبيبة في عمان

كتب الشبيبة والأطفال العربية...حنين إلى حكايات مثيرة

 

 

أطفال سوريا المصابون بصدمات نفسية

"الحب وحده لا يكفي لشفاء أطفال سوريا من صدمة الحرب"

 

 

الاعتداء الجنسي على الأطفال في المغرب تحت غطاء القانون والتقاليد

 

حالات اغتصاب الأطفال في المغرب...أرقام تدق ناقوس الخطر

 

 

 

 

أطفال الشوارع في المغرب

 

 

معجزة صغيرة تداعب أحلام الأطفال المشردين في مراكش

 

 

 

صفحات