أثارت حركة "بيغيدا" المعادية للإسلام في ألمانيا، والتي استقطبت مؤخراً أعداداً كبيرة من المشاركين في مظاهراتها، جدلا حادا حول مدى خطورتها على الديمقراطية الألمانية والتعايش السلمي فيها. خبير الحركات المجتمعية، أوليفر ناختفاي، يعتبر هذا الظاهرة الجديدة على المشهد السياسي الألماني نتيجة للإحباط من الأحزاب السياسية الألمانية ولتوظيف العداء الشعبوي للإسلام من قبل قوى يمينية متطرفة.المزيد